أين الموقع الذي تريد زيارته في القدس
كنيسة جت الزيوت
Point Of Interest
ساعة واحدة
الوقت المقدر
جثسيماني (بالسريانية: ܓܕܣܡܢ، وتعني حرفياً: "عصر الزيت") هو بستان في جبل الزيتون في مدينة القدس يعرف بأنه المكان الذي صلى فيه يسوع في الليلة السابقة للصلب وفقاً للعقيدة المسيحية.
الهاتف
+972 2-626-6444
الموقع الإلكتروني
http://www.gethsemane-en.custodia.org/hossam maharek
منذ عامين
تقع الكنيسة على السفح الغربي لجبل الزيتون والضفة الشرقية لوادي ستنا مريم، فيما تقع مغارة الجثمانية شمال كنيسة قبر العذراء المجاورة، ويبلغ طول المغارة سبعة عشر متراً وعرضها تسعة أمتار بارتفاع ثلاثة أمتار ونصف. وتعتبر الجثمانية واحدة من أهم كنائس القدس استقطاباً للاهتمام رغم حداثتها وتقع تحت سيطرة الكنيسة الفرنسيسكانية منذ العام 1666م. تعود التسمية الى اللغة الآرامية " جت شمنا" أي معصرة الزيت" التي كانت وفق التقليد المسيحي في العهد الجديد، موجودة في البستان الذي صلى فيه المسيح صلاته الأخيرة قبيل تسليمه للسنهدرين أولاً ثم للرومان. يقع البستان في أسفل سفح جبل الزيتون ويطل على وادي ستنا مريم في الجهة المقابلة للحرم الشريف، وفيه تقع الكنيسة المعروفة بأسماء : " كنيسة كل الأمم " أو الشعوب، " كنيسة النزاع"، كنيسة الحزن والآلام". وسميت باسم " كل الشعوب" بسبب التبرعات التي اسهمت في إقامتها خلال السنوات 1919 - 1924 وقد جمعت من ست عشرة دولة ( أمة ) من العالم الكاثوليكي مثل أمريكا وألمانيا و فرنسا وإيطاليا وإسبانيا والبرازيل والمكسيك والأرجنتين، لكن لا يعرف على وجه الدقة بدء استخدام الاسم العربي الجسمانية أو الجثمانية والمحرف عن الآرامية. تبلغ مساحة البستان سبعمائة متر مربع تعمر فيه حتى اليوم ثماني شجرات زيتون بجذوع ضخمة، يقدر عمر أقدامها بضع مئات من السنين، وهي منبثقة من سلالة أخرى تعود أولها إلى ماقبل ألفي عام، وتعتبر هذه الزيتونات الضخمة والملهمة دافعاً لاستذكار أحداث البستان وهناك معلومات تفيد أنه ابتداء من القرن الخامس عشر كانت أشجار الزيتون المذكورة قد وصفت بأنها الأكبر والأقدم في الديار المقدسة. وقد شيدت على أنقاض الكنيسة البيزنطية التي تعود الى أواخر القرن الرابع الميلادي، وقد هدمها الفرس العامعماري الإيطالي الشهير أنطونيو بارلوتشي ،وتجذبنظر الزائر واجهة الكنيسة المبنية على الطراز الكلاسيكي الحديث وتعلو الواجهة لوحة ترمز ليوم القيامة كما تصورها الفنان الإيطالي ليوناردو دافنشي، وتقع بجانب الجدار الشرقي صخرة جلس عليها المسيح عليه السلام، وفق التقليد المسيحي، منفرداً للتضرع والصلاة ثلاث مرات وتصبب دماً، وكان التلاميذ الثلاثة مرافقون له، بطرس ويوحنا ويعقوب، يغطون في النوم في كل مرة. حافظ برلوتشي على أرضيات الفسيفساء الجميلة والتي بقيت من الكنائس الأولى والثانية، وعلى قمة الواجهة زوج من الأيائل البرونزية، تمثل مزمور 42 من سفر المزامير. وتظهر في مدخل الكنيسة ( الواجهة) فسيفساء عليها تصاوير فسيفسائية جميلة تمثل صلاة المسيح في البستان قبل تسلميه على يد يهوذا الأسخريوطي، وقد كان أحد تلاميذه. [١] (حسب المعتقد المسيحي)
yos ee
منذ عامين
مكان رائع انا من الناس الذين يقولون ارض القدس مباركه
عبد الرحمن الميرابي
منذ عامين
عيسى ابن مريم عليه اسلام نبي وليسا ابن الله كما تدعون قال تعالا قل هوا الله واحد الله اصمد لم يليد ولم يولد ولم يكن له كفان احد
FARES ALI
منذ عامين
انه ليس جيدا ابدا
SAM A-K
منذ عامين
ممتعة و مفيدة.


.jpg/620px-The_Garden_of_Gethsemane._(17552757119).jpg)

